How الشيخ الحويني حديث ام زرع can Save You Time, Stress, and Money.

في ظل إعلان وفاة الشيخ أبو إسحاق الحويني اليوم، برزت تساؤلات حول مكان دفنه ومدى تشابه الوضع مع ما حدث مع زعيم الطائفة الإسماعيلية الذي دفن في مصر مؤخرًا.

عن أحداث الساحل السوري: "إنما البلد قنبلة موقوتة دون عداد واضح"

رغم الجدل الذي أثارته بعض آرائه وفتاويه فإن مساهماته في خدمة السنة النبوية ودوره في إحياء التراث الإسلامي لا يمكن إنكارها

الرئيسية أخبار سينما مزيكا مشاهير زمان فيديوهات

وغيرهم كثير من أهل العلم، وهناك من لقيهم الحويني في مصر وغيرها لا سيما في رحلاته في النسك والدعوة.

وفي أحد الأيام، عقب عودته من الصلاة، وقع بصره على كتاب يباع على الرصيف بعنوان "صفة صلاة النبي ﷺ من التكبير إلى التسليم كأنك تراها" للشيخ محمد ناصر الدين الألباني، ورغم اهتمامه بمحتوى الكتاب، إلا أنه تردد في شرائه بسبب سعره المرتفع، لكنه عثر لاحقا على نسخة مختصرة منه، فاقتناه.

فتاواه بشأن تحريم التحاق الطلاب بكلية الحقوق لأنها تدرس القوانين الوضعية ثم تراجعه عن هذه الفتوى لاحقاً

شراكة سلطة عباس للاحتلال في ما يحدث لقطاع العزة! منذ يوم واحد

الأستاذ عبد الفتاح الجزار وأخذ عليه اللغة العربية وكان الشيخ بعدما اشتُهِر بين الناس إذا رأى أستاذه الجزار في المسجد سارع إليه وقدمه لإلقاء كلمة فكان الشيخ يُجِلُّه ويُثني عليه كثيرًا.

ويقول الحويني إنه في تلك الفترة كان يظن أن الإمام البخاري صحابي لكثرة ورود عبارات الترضي عنه، لكنه أدرك مع الوقت ضخامة هذا العلم، فقرر التعمق فيه ودراسته بشكل منهجي.

لكن حجازي لم يرغب في مواصلة دراسته في إسبانيا وعاد إلى مصر، وفي عزمه تغيير وجهته ولقبه، ليصبح فيما بعدُ أحد أبرز دعاة ما يُعرف بـ "السلفية العلمية" التي تركّز على تدريس ونشر علوم الحديث والتفسير والفقه، بعيداً عن السياسة و"السلفية السياسية" و"السلفية الجهادية".

هو مساحة الواقفين في الميدان على مفترق الطرق ، بين رؤية الانظمة ، و مقولات المعارضة!بين استبداد السلطة ، و عشوائية كثير من خصومها ! لذا ، كن على حذر عزيزي القاريء و ادخل برجلك click here اليمين و لا تتوقع أن تجد لدينا وجبة إعلامية تقليدية ، أبيض او أسود !

وفقًا للمصادر المتاحة، من المقرر إقامة صلاة الجنازة غدًا في أحد المساجد الكبرى في قطر، ثم دفن الجثمان هناك.

الموت يغيّب أسامة الخليفي، أيقونة "الربيع العربي" في المغرب في سنّ مبكرة

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *